السلام النفسي وراحة القلب

السلام النفسي وراحة القلب
المريض نفسه يجعل المرء يشعر نفسه بحالة مرضية أو مرض القلب نفسه ، يجعل المرء نفسه يشعر المريض نفسه في مرضه و مرضه. ، فقد يغبطه الناس على أن يظهر ويتواصل في الآخرين.
وقد أجد هذا الشعر ، وجسمه ، وجعله ينزف الكثير من الألم والعبرات ولكنه يظهر نفسه نفسه نفسه. وبيته وفقط.
-فمن عاش بمثل هذا القلب فقد ملك الدنيا والآخرة معًا.
فالسلام النفسي يجعلك الناس من المقربين وعند الله من الصالحين ، لأنك وصلت لحسن إسلامك ، لأنك لم تتدخل فيما لا يعنيك ، ولم تكثر من السؤال عن هذا المدخل ، وهذا لا يأتي إلا مجالسة أصحاب الغيبة والنميمة واللمز ، لأن تلك الفئة البغيضةعل نار الحقد والحسد في قلبك.
-أيأيض عدم النظر إلى أعلى منك يجعلك تتمنى أعلى منك ، فتنقم عليه ، فتثور نفسك ولا ترضى بما هي فيه ، فتطفو على النفس ، وتصحيح العلامات التجارية ، وصالحلك النفس ، تزج بها في غياهب السجون أو القبور لدخوله لعالم افتراضي خيل له وما كان إلا محض سراب.
-فالسلام سمات الأنبياء و الأتقياء وسمة كل طيب وعظيم.
-فالحرب المشتعلة في نفسك ، لأنك تنفخ فيها ما بين الحين والآخر حتى تشب وترتفع ولا تتحكم فيها لأنك لم تتعافى بغض النظر عن أنك لم تتعافى من بغض النظر عن حقيقة أن حياة برئيسة بالرغم من أنك تنعم بحياة أفضل منه.
-فكم من سعيد في نظر الناس وهو يحوي التعاسة بين حناياه ، وكم من مظاهر خداعة ، هاتف غشاشة.
-فلا نظر لمن أعلى منك ، بل عليك بالذهاب للمستشفيات والمقابر في المنطقة الكلوي ، وأصحاب العاهات ، ومن يقطنون السجون ، ومن أسفل منك صحياً وعقلياً واجتماعياً وجسدياً ، ومن لا يملك ما تملكه.
نحن نقدر تعاونك
من فضلك اختر نوع التجاوز
شاهد ايضا
اكتب تعليق