الشمعة تحترق مرة واحدة.. لكي يرى الناس.. أما أنا فاحترق ألف مرة.. لكي أراك أنتِ.

الشمعة
تحترق مرة واحدة.. لكي يرى الناس.. أما أنا فاحترق ألف مرة.. لكي أراك أنتِ.
وجدت
استغرابهم في كلماتي ما بالك تاره فصحى وأخرى بالعامي..
فضحكت ورددت
ابتسامة لهم
وقلت لكم الحق في استغرابكم ف والله ما ذقتم رشفة عشقها ولا عشتم لحظة من حياة
حبها فلكم العذر في استغرابكم فهي من أخرجتني عن القانون وعيشتني لحظة
من الجنون
وأسكتني قلب لم أرى مثله حنون وعند ذكري كلمة أحبك فلي الحق الخروج عن القانون
وأحبك أقولها ميت وحي ومجنون. بذمتك..
ما فيك لصاحبك شوق.. بذمتك..
ماضامك البعد
وأضناك..
أنا أشهد إن الشوق لك ساقني شوق ما عاد فيني عرق إلا وناداك تعال..
ياللي
بالغلا منزلك فوق ما في كل البشر عندي حد يسواك.
صوتك يداوي عله
القلب والروح..
أرجوك لا تقطع دوى الروح عني..
أموت أنا بصوتن جمع جد ومزوح..
لا من سمعته قمت
أرحب وأغني.. فديت من خلا حياتي لها روح..
وفديت من حبه
غزاني وفتنني.. قلت: للقلب
خفف شوقك واشتياقك.. قال:
وغلاته ما أقدر أتبع وصاتك.. شفت إشكثر هالقلب يالزين
يغليك.. شفت اشكثر يهوى سموك وذاتك.. هالقلب دايم لا
حكى يفتخر فيك..
وإذا فكر ما
يفكر إلا بغلاتك. أكذب عليك إن قلت بالصمت مشتاق..
شوقي يفوق الشوق ألفين مرة..
ما
هو بشوق إلا جنون بالأشواق يزورني حزات وقلبي
يسره.. إن قلت لك.. مشتاق مشتاق
مشتاق ماعبرت للشوق لو ربع ذره.
ربما عجزت روحي أن تلقاك وعجزت عيني أن تراك ولكن
لم يعجز قلبي أن ينساك إذا العين لم تراك
فالقلب لن ينساك.
أَحبَكمْ قلبي وما
عشقتُ سواكم وقلبي يهوى أَن يكونَ فداكم يهون علينا بعدكم ونواكم تذكرني الأحلامُ
إِني أَراكم عرفتُ لذيذ النوم كيف يكونوا وما أَغمضت
عيناي بعد فراقكم ولا لقلبي
بعد المنامِ سكونوا يخيل لي في المنامِ إِني أَراكم وإِني لأهوى النومَ بغير حاجةٍ
لعلي لقاكم في المنامِ يكونوا فيا ليتَ أَحلامُ المنامُ يقينُ.
ومن عجب إِني
أَحنُ
إِليهم وأَسألُ، شوقاً،
عنهُم وهم معي وتبكي عيني وهم في سوادها ويشكو النوى قلبي
وهم بين أَضلعي. بحثت عنه أيام وليالي حتى وجدته قبال باب داري فقلت له يا عشق
هلم
يمي ببالي كم سؤال يجري بدمي كم مرة وحبيت يا عشق..
وهل ذقت عذاب البعد وكيف لك
نسيان هذا فوجدت حيرة في تعابير وجهه فأجابني بعد طول أنتظار أنا عشقت
قصة عاشقان
ولم يحدث لي وعشقت إنسان جئتك سائلاً كيف عشقت حبيبتك وكيف جعلتها لك وحدك وحتى في
نظراتها أجد ذكرك فأجبته يا عشق أنتظرتك أريد السؤال
فوجدت من تسأل..
قال أحببت
إنسان وأحبني وسمعت بعشقك لعشيقتك فجئتك اسألك فقلت يا عشق هل تريد مثل عشيقتي إذا
وجد اثنين منها لك ما تريد أنها سر هذا العشق يا
صاحب فأبحث في هذه الدنيا مثلها
فإن وجدت فتأكد أنك لن تعود لي سائل.
نحن نقدر تعاونك
من فضلك اختر نوع التجاوز
شاهد ايضا
اكتب تعليق